وجه التلفزيون الكندي، ضربة أخرى لأعداء الوحدة الترابية، ميليشيات البوليساريو وحاضنتها الجزائر، بعدما نشر خلال نشرة للأخبار، خريطة المملكة المغربية كاملة.
وحذف التلفزيون الكندية الحدود الوهمية بين المغرب وباقي أراضيه بالصحراء المغربية، ما يشكل ضربة أخرى في إطار سلسلة من الضربات والنكبات التي تلقاها أعداء الوحدة الترابية للمملكة المغربية.
ويبدو أن القرار الأخير الذي اتخذته الولايات المتحدة الأمريكية، والقاضي اعترافها ولأول مرة بشكل رسمي بمغربية الصحراء، بدأت تتفاعل معه كل الدول الحليفة للولايت المتحدة الأمريكية، في أفق إعلانها هي الأخرى عن دعم المغرب ضد عصابة البوليساريو المملوة من طرف جنرالات الجزائر.