إصلاح التعليم بالمغرب
لا إصلاح للتعليم إلا بإقرار نظام عادل موحد ومحفز للترقي، مع إنصاف جميع الفئات التي طالها الحيف والنسيان والإقصاء، وتحقيق جميع مطالبهم المشروعة، وإعادة النظر في المناهج والبرامج الدراسية، ذلك باستحضار الخصوصيات الاجتماعية والجغرافية-الثقافية لكل منطقة، عبر إشراك الفاعلين في الميدان من أطر تربوية و إدارية و تأطيرية، ورد الاعتبار للمدرس عبر الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه التطاول على المدرس والمدرسة العمومية إلى جانب تأهيل المؤسسات التعليمية بالموارد البشرية و المادية الكافية.
ذ: الونسعيدي بدرالدين