تحولت مدينة القنيطرة مؤخراً إلى وجهة مفضلة لأفواج من المشردين والمختلين عقليا.
و أضحت عاصمة الغرب، ملاذا للمشردين والمختلين عقليا ، في تحول أصاب كثيرين بالإستغراب.
وعلى الرغم من النداءات المتكررة التي أطلقتها الفعاليات المحلية أكثر من مرة للحد من تحويل المدينة إلى “بويا عمر” ونقطة لتجميع المشردي و المختلين، فإن الظاهرة لا تزال في تمدد أمام صمت غير مفهوم للجهات المسؤولة بالمدينة من مجلس بلدي و سلطات.