صارت أسعار البيع المرتفعة للمنتجات الغذائية وغير الغذائية غير محتملة بالنسبة للمستهلكين.
وهكذا، فإن رقعة ارتفاع الأسعار بدأت تتسع لتشمل مجموعة كبيرة من المنتجات. حتى البيض لم يسلم من الزيادة، فسرعان ما ارتفع سعره من 1 درهم إلى 1.30 درهم. هذا ليس كل شيء، فقد ارتفعت أسعار الدواجن منذ أكثر من أسبوع لتصل مابين 16 إلى 21 درهم للكيلوغرام في منافذ البيع بالتقسيط.
في غضون ذلك، يظل سعر “الدجاج البلدي” في نفس النطاق حيث يتراوح بين 65 و 70 درهما للكيلوغرام. التوقعات تؤكد أن الأسعار سترتفع بشكل أكبر خلال شهر رمضان. وتتحمل سلة الأسرة العبء الأكبر من تداعيات ارتفاع أسعار المنتجات الغذائية وغير الغذائية. ولم يسلم الآن أي قطاع من ارتفاع الأسعار.