أشاد سكان مدينة أيت ملول بالأداء المتميز لقائد الملحقة الإدارية الأولى، رمزي الدواحي، الذي أضحى نموذجًا يُحتذى به في مجال تدبير الشأن المحلي. يُعرف القائد بتفانيه في العمل واعتماده سياسة الباب المفتوح، ما جعله قريبًا من هموم المواطنين ومتفاعلًا مع قضاياهم اليومية.
الدواحي، الذي يتمتع بخبرة وكفاءة في أداء مهامه، برز كرجل سلطة قادر على الجمع بين الحزم والمرونة، حيث يتولى حل النزاعات بحكمة ويحرص على حسن معاملة واستقبال المواطنين في مقر عمله. كما يُثني عليه سكان المدينة وفعاليات المجتمع المدني لدوره الكبير في تفعيل التواصل الميداني وتطبيق تعليمات عامل الإقليم المتعلقة بخدمة المواطنين وتحقيق التنمية المحلية.
وقد أشار عدد من الفاعلين المدنيين إلى الشعبية المتزايدة التي يحظى بها الدواحي في أوساط سكان المدينة، معتبرين أن تفانيه وإخلاصه يمثلان إضافة نوعية إلى العمل الإداري، ويعكسان نموذجًا لرجل السلطة الذي يضع خدمة المواطنين على رأس أولوياته.
A.Boutbaocht